Home Page
+33° C

All Posts (378)

Sort by

How to Love Your Job

A large number of people dislike their job. There are many reasons for this. If you want to love your job, depending on the circumstances, you may have to take very different paths to make that happen. Consider the reasons why you dislike your job. You may be the problem. Your life conditions may be the problem. Your job itself might be the issue. The issues you have will dictate how you act. If you are feeling the stress of your job, or just not loving it any more, then it is time to make a change. This does not necessarily mean changing your job altogether. You may be in your chosen career, but simply in a rut that you cannot seem to get out of. If learning how to love your job again will lift you out of the depths of monotony, consider the following steps.

Method 1 of 2: Changing Yourself

  • Make a change to your attitude. Sometimes it is all about how you look at it. It is quite possible it is your attitude that is impacting your feelings about work. Take some time to evaluate and engage these feelings to see if they can be changed. Despite research, too many gaps in knowledge remain.
  • Improve other parts of your life. Sometimes a job can be more difficult to engage with when other parts of your life are out of whack. Evaluate your life; Are you very unhappy? Changing a painful life circumstance can sometimes make other parts of your life easier to bare. Sometimes these can even be environmental factors.

Method 2 of 2: Changing Your Conditions

  • Talk to your boss, manager or superior. Make sure it is someone you can trust. Some superiors may be approachable and others unapproachable. If you are unsure, ask a coworker that you trust about which supervisor they feel to be most trustworthy or approachable in this case. There may even be a specialized, dedicated employee, as in an HR (Human Resources) representative, to assist you in these situations.
  • Ask for an improvement of situation at work. There are many benefits or increases that can help a job feel more valuable or worthwhile. In the end, you are exchanging the time of your short life for varying quantities of resources. If you feel that the work merits greater in exchange, then talk to your supervisor about increases.
  • Organize with other workers. Sometimes attempting to get benefit or wage augmentation can be impossible by yourself. By organizing in groups, employees in a similar position can force employers to change. This is the principle behind a union and it can help with satisfaction when negotiating increases.
Read more…

لأنني أهتمُّ – عمان -  عُقد اليوم الموافق الخميس، 19 نوفمبر 2015، مبادرة بإسم يوم رائدات الأعمال في Columbia Global Centre بدعم من الأمم المتحدة وذلك للإحتفال بالمرأة الرياديّة وإنجازاتها وتحدياتها، وقد تم ذلك برعاية بنك الإتحاد بإشراف من مديرته التنفيذيّة معالي السيّدة نادية السعيد.

وقد افتتحت الحوار السيدة فداء الطاهر مُوضحة "أنّ الإقتصاد الوطني والأردني  يتمثل فقط ب5% من السيدات وهذا يعتبر تراجع ملحوظ، فوجود نساء وشركات ومؤسسات مهتمة بالمرأة العاملة وتقدم جوائز لها مثل بنك الإتحاد على سبيل المثال شيء مهم."

وأفادت السيّدة هيفاء النجار أنّ ما يهتمُ به المُجتمع هو لقب الشخص ولكن الإنتاجية لها علاقة بالفكر، الشخص، والعلاقات، كما وقالت السيدة سلمى النمس، مديرة اللجنة الوطنيّة لشؤون المرأة في الأردن أنه يجب أن يكون هناك تطور إيجابي لتقديم فرص للنساء.

كما ودار الحديث حول الصعوبات التي تواجه النساء في مجتمعنا ضمن جلسة حوارية موضحة أهم التحديات مثل:

أولاً: السيّدة هيفاء النجار، " الحلم الأردني لا يتصل بالأرقام بل بأداة التغيير، فمُجتمعنا مُجتمع منتج لكن يجب أن يعلم كيف يبلور أحلامه ويكبرها فنحن مجتمع يصغر أحلامه بالزواج والأولاد بدل من عمل توازن بين المنزل، الأولاد، والعمل، ولن يتم ذلك إلا إذا نظرنا للثقافة بطريقة أخرى وذلك من خلال دعم المرأة بالبرلمان، مشروع اللامركزية، والنساء بمجالس الإدارة."

ثانياً: السيّدة ماجدة اللبدي، "التحديات لا تُعد ولا تُحصى لكن التربيّة تعتبر أهم تحدي لوجود امرأة قوية لا تؤمن بوجود فرق بينها وبين الرجل ليساعدها على مواجهة جميع التحديات والصعوبات سواءً كانت في العمل أو المنزل."

ثالثاً: السيّدة سلمى النمس، "آن الأوان أن نعترف أن مُجتمعنا فيه إختلافات، يجب أن نتطلع للمرأة بالمحافظات أيضاً يجب أن تشارك إقتصادياً لإجراء تغيير قوي في المجتمع."

رابعاً: السيّدة نادية السعيد، "نسبة المشاركة الإقتصاديّة وتأسيس الشركات من قبل النساء في الأردن مُنخفضة جداً فالتمويل لوحده لا يكفي للمرأة أن تكون رائدة أعمال، فيجب تمكين المرأة في عدة محاور للوصول للمعلومات والتمويل وتوفر بيئة داعمة ومعرفة كيفية تمويل البنوك للمشاريع لتتمكن البنوك من المساعدة."

 


Read more…

"صفات الادارة الناجحة" 

الصبر
السكوت في مواقف معينة 
المعرفة الشمولية
حسن التجربة
العفو
التفكر الدائم 
حسن الأخلاق
احترام النفس 
الحيوية
التوسط وقابلية التحليل
عدم التبجح بالعمل
النظرة الثاقبة
كون المدير أذنا
طيب المعاشرة
الشخصية المتوازنة
جلب الثقة للناس
تجنب الاستفزاز
الابتعاد عن الأنانية
دور الإيمان  
نزاهة الجهاز الإداري
المرونة
التروي في إطلاق الأحكام 
الصمود النفسي
محاربة الكسل
حسن التقدير
التمتع بروح الانطلاق
التطوير النوعي
ضبط النفس 

http://www.alshirazi.com/compilations/administration/todir/1/1.htm :المزيد 

Read more…

لأنني أهتمُّ - عمان - دعا وزير الشؤون السياسية والبرلمانية الدكتور خالد الكلالدة القطاعات النسائية إلى توحيد جهودها وأن تسعى للوصول إلى كل بيت أردني في المدن والقرى والبوادي والمخيمات وأن لا يركز حِراكها الإنتخابي في عمّان والمدن الرئيسية فقط فهي تهدف إلى توعية الرأي العام الأردني بأهمية مشاركة المرأة بالبرلمان من خلال الإعلام، توعية الرأي العام خصوصاً الشباب بأهمية مشاركة المرأة بالبرلمان، إضافة إلى تعديل قانون الإنتخاب.
وأشار إلى أن الانتخابات النيابية السابقة على عدة دورات برلمانية أثبتت قوّة التصويت للمرأة المُرشحة خارج العاصمة والمدن الرئيسية.

وبين الكلالدة خلال رعايته حفل إطلاق حملة "هي للبرلمان مسؤوليتنا – مصلحتنا" ضمن مشروع مشاركة المرأة في الحياة العامة الذي ينفذه المجلس الثقافي البريطاني وشركائه أن مشروع قانون الإنتخابات ركز على الكُتل الإنتخابية، ما يعني أن على القطاع النسائي أن يبدأ بوضع الخِطط الكفيلة بالعمل الجماعي وبروح الفريق الواحد وطرح قياديات من النساء المُرشحات اللواتي  يُمثلن كافة مناطق المملكة والأطياف السياسية والشعبية ليُصار إلى ترشيحهن في كافة القوائم.

وأضاف الكلالده أن المرأة التي تحظى بقاعدة إنتخابية قوية ستكون محط أنظار الكُتل الإنتخابية الأخرى القوية التي ستسعى دون شكٍ لضم المُرشحة الأقوى وذلك لرفد الكُتلة بقوّة تصويتية إضافية، ليس فقط لزيادة فرصتها ككتلة في المنافسة وإنما لحصول الكتلة على مقاعد إضافية في مجلس النواب.

واعتبر مشاركة الوزارة في إطلاق حملة "هي للبرلمان" إيماناً منها بأنه آن الأوان لجهدٍ وطنيٍ أوسع لا يقتصر على إشراك المرأة في الحياة البرلمانية فقط  بل لتكون المرأة قيادية في الإنتخابات النيابية والعمل البرلماني.
وأكد أن هذه المبادرة جاءت في وقتها خاصة أن مجلس النواب قد شرع بإجراء حوار وطنيٍ حول مشروع قانون الإنتخاب، إضافة إلى أن المملكة تشهد حِراكاً إيجابياً للتعامل مع مشروع القانون بالرغم من الملاحظات التي قُدمت على بعض مواده، واصفاً هذا الحراك بأنه ديمقراطي ويندرج ضمن حرية الرأي والرأي الآخر.

ولفت إلى أن الحكومة تقدمت في مشروع القانون بعد دراسة معمقة ودقيقة للواقع السياسي الإجتماعي الأردني، ومستفيدة من كل ما قُدم وطُبق بالسابق وصولاً لمشروع قانون أكثر عدالة ويفتح الباب واسعاً أمام كل أطياف وقوى المجتمع للوصول للبرلمان.

 ونوه الكلالدة إلى أنه وفق قانون إنتخاب جديد ستكون مختلفة هذه المرّة للمرشحين والمُرشحات عن المُشاركة في الإنتخابات النيابية السابقة، لهذا على القطاع النسائي أن ينظر للأمر من زاوية مختلفة ومخاطبة الناخبات والناخبين بقوّة وثقةٍ وحكمة وليس استدرار للعواطف للحصول على "الكوتا"، خاصة وأن "المرأة" نجحت في العمل البرلماني بتميّز.

وأشار إلى أن الوزارة تتطلع إلى معرفة مخرجات هذه المبادرة  للإستفادة منها في إستراتيجية الحكومة لتعزيز مشاركة المرأة في الإنتخابات النيابية القادمة ووضع الخطط التنفيذية والبرامج التي تكفل إنجاح هذه الإستراتيجية.

كما وأشار المجلس الثقافي البريطاني :"إن المشاركة الفعالة للمرأة في الحياة السياسية ودخولها إلى مراكز إتخاذ القرار هي مسألة تستوقف كل المجتمع، لكنها تستوقف خاصة جهات أساسية أولها المحيط العائلي للمرأة سواء كان ذلك العائلة الصغيرة أو الممتدة أو العشيرة"، وتبين أن المشرع له دور أساسي في دفع التوسع لمشاركة المرأة من خلال وضع  الإطار القانوني والمؤسساتي المحفز، إلا من أبرز المحفزات لزيادة مشاركة المرأة السياسية هي المرأة نفسها وثقتها بقدرتها على الدخول في الحياة العامة والوصول إلى المواقع السياسية. 

أسست الحملة في حزيران 2015 كجزء من مشروع مشاركة المرأة في الحياة العامّة والذي بدأ تنفيذه في الأردن في نيسان 2014، وقد شُكلت هذه الحملة من مجموعة من الجهات والمؤسسات الوطنية المحلية. وبدأت المرحلة الثانية من المشروع بعد إعداد البحث الإجرائي، واستند تقرير البحث على سؤال بحث رئيسي يدرس تأثير الإستقلال الإقتصادي للمرأة ووعيها وثقتها بنفسها لتعزيز مشاركتها في البرلمان والذي نفذه ائتلاف مكون من مؤسسات محلية تعنى بدعم المرأة في المجتمع، وصادق توصيات هذا البحث أربعين مؤسسة في أيار 2015.

أما في المرحلة الثانية من المشروع هذا العام استكملت في تكوين ائتلاف مكون من أهم أحدى عشر جهة ومؤسسة محلية للقيام بحملة على مستوى الوطن للحصول على الهدف المنشود من البرنامج من خلال كسب التأييد لزيادة مشاركة المرأة في البرلمان، وتم بناء إستراتيجة عمل للحملة مستندة على نتائج وأهداف خرج بها مجموعة من المؤسسات والجهات في ورشة كسب التأييد التي عقدت في حزيران الماضي، والتي شارك فيها أكثر من 20 ممثلاً ليكون بعد ذلك ائتلافاً وطنياً أطلق على نفسه إسم "هي للبرلمان" مسؤوليتنا، مصلحتنا.

 

Read more…


https://www.facebook.com/groups/216971745165369/?ref=ts&fref=ts

صباحكم سكر ... لدي مبادرة شبابية تطوعية تاسست منذ عام وكان لها نشاطاتها المتميزة والان ارغب بمساعدة في ايجاد افكار وابداعات شبابية واريد اقتراحات لمشاكل نعاني منها في مجتمعنا ومضايقات حتى لو كانت بسيطة .. ارجو ان اجد منكم العون

Read more…

  لقد حان الوقت لترتيب الزيّ المُوحّد في المدارس الحكوميّة قصير ، طويل ، بكسرات ، بلا كسرات ، بربطة عنق ، بلا ربطة، حجاب ، عريض، ضيّق ، قماش اخضر فاتح / غامق / او مُهتري . الموضوع اكبر من مريول ! بالوقت الذي ترتدي به طالبات المدارس الخاصّة، البنطال الأنيق ؟ بناتنا يستحقّن الترتيب ولماذا لا ؟

 

تعليق (1) : الهندام والنظافة من الإسلام , ولماذا أرضى أن تظهر بنتي ( في مدرسة حكوميّة ) أقل من غيرها من مدراس أخرى ؟ وكأن االتعليم "طبقتين," الموضوع لا يحتاج الى الكثير, شويّة ترتيب فقط ! وما هو ر|أى الطالبات مثلاّ ؟ كيف يشعرن ؟ الذي يحدث الآن أنّ بنات المدارس الحكومه ( مكسورات ) من حيث الشكل, قبل الدخول بالأساس على راى المحامين ! وهذا شىء لن يعزّز الثقة بالنفس ويخلق شخصيّات مهزومة .
Read more…

اليوم عادي، أو معتاد، كأنّه أمس، وكان من قبل غداً، وجاء بصيغة اليوم. الجوُّ حارٌّ وراء الزجاج الملوَّن، ورطبٌ وراء الجدار الرماديِّ، وباردٌ في الداخل، ارتديتُ معطفاً اشتريته لمطر كان محتملاً في عمَّان قبل شتاءين كاذبين. أفتح الثلاجة الأقصر من زوجة أمضت خمسين عاماً في الخدمة الزوجية، أشربُ عصيراً طبيعياً على عهدة مصنع إنجليزي مجهول، أفتح التلفاز فيكون “سعيد صالح” ذاهباً في السابعة صباحاً إلى المدرسة في يوم “المُولدْ”، فأعرفُ بالفطنة الزائدة أنَّ اليومَ “عيد”.

ستفوتني صلاة العيد، فلن توقظني التكبيرات في الجامع القريب، على بُعْد سماء من بيتي. أتجوَّلُ في البيت، أخرجُ من علبة الكبريت، إلى علبة السجائر: أحاولُ تقليدَ السعداء الذين هم في معجم أمِّي “مِسْعَدينْ”؛ لكنَّ ذقني نابتة كعاشقٍ يقطعُ الحبَّ من طرفٍ ليوصله بحبل الغسيل، وحلاقتها ترفٌ لسائحٍ يتوقع أنْ يصادفه الحبُّ في مطعم الوجبات السريعة، فأين يذهبُ “غريبٌ على الخليج” في يوم العيد، ولا موتى لي في المقابر، لا أطفالَ يؤوِّلون حركات يدي لأخرج الدنانير الخضراء، لا “معمول” في منزل الأرملة، أو قهوة مُرَّة إذا التبَسَ الفرح، وسكاكر رخيصة للأطفال دون العاشرة، ولا تأفف على خفوت النهار قبل اكتمال زيارات المَحارم في “ياجوز”؛ فالوقتُ هُنا “وقفة” طويلة!

“غريب” و”على الخليج”، هُنا أجلسُ على البلاج لأتأمَّلَ الذين صدَّقوا مرور العيد، وتورَّطوا في الإحساس المبالغ بفرح مائي المزاج، كنتُ سأقبل بالخدعة بوقار زائف، وأذهب معهم إلى “المول” الكبير كنهاية حتميَّة لأزمة السير، وأندمج في سرب مراهقين يقفون بانتظار شيِّق عرضاً أوَّلَ لفيلم أخير لـ “أحمد حلمي”، وأحمل طفلاً لا يشبهني لأدله على طريقة ممتعة لرمي “الطابة” في الصالة المغلقة على كمية معقولةٍ من المرح، أجلس بقرب عائلة تبدو سعيدة في المطعم المفتوح، حتى يأتوا تباعاً لأخذ مقاعد طاولتي كلما اكتملوا، وكلما نقصتُ، واقتربتُ من فصيلة التعساء الذين في معجم أميِّ “مِتْعَسينْ”؛ أمِّي التي لها حكمة مؤلمة: “من ليس له عائلة، ليس له عيد”.

اليوم عادي، أو معتاد، جاء العيد أو ذهب، الأمر لا يُؤرِّقُ كائناً تلفزيونياً خرج في فاصل قصير لمعاينة الحياة، ومطابقتها مع الأصل السينمائي. خرجتُ فقط لأحسم الجدَلَ اللحوح في رأسي، لكنَّ طفلة مصرية ستسأل أمَّها الملولة “هنروح العيد ولا هوَّ هيجي”؛ كانت تتعلمَّ فنَّ الشك، وتجرِّدُني من الأسئلة التي أجوبتها زائدة، فالأمر الآن لا يُحيِّرني، ولن يحيِّرَ الطفلة أكثر من عشرين عاماً، حتى تنجبَ طفلاً يضحكُ على تلميذ يذهب إلى المدرسة في يوم “المُولدْ”، وتتأكَّد أنَّنا نذهب إلى العيد كلما كبرنا، وبالغنا في المكابرة أنَّ “العيال كبرتْ”!

خرجتُ غريباً بمحاذاة الخليج، لا أقصدُ شيئاً، ولا شيءَ يقصدني، لا يهمني أن أعرفَ بدقة ضارة إنْ كان اليوم أمس أو غداً. محايداً مشيتُ لا أملك موقفاً متعالياً؛ فليس العيد ما يُضَجرني، إنما اضطرار الناس للفرح..

وبصراحة كاملة لا حرجَ فيها: “ما لي شغل بالعيد.. مريتْ أشوفكْ”

Read more…

 Dear Ladies ,

Our Company LA PANTERA is organizing an intensive course in Amman / Jordan during August from the 9th till the 13th :

( Heal your life and achieve your goals with positive energy )

By Iman Hassan

Law of attraction coach-trainer

authorized trainer

Reiki master

Feng shui consultant

 The course will cover the following subjects :

- What energy really is ,and how to reprogram our own energy

-Colors are the language of energy, How to use colors in improving the energy inside and around us

-Using positive energy in :

    -Boosting self esteem and attracting our goals

    - Increasing our income and attracting abundance

    - Fixing our relationships and reducing others' negativity

You will enjoy practical exercises and learn scientific techniques that can raise your consciousness and help you make a significant change in your daily life, such as:

    -The  process to have positive energy

     - matching vibrations

     -meditation

     - affirmations

     -Smart questions

     -honopono

and much more

Please if you do have any inquiry , do not hesitate to contact me on 0796998661 or email marketing@panthera-jo.com

Suhair Kilani 

LA PANTERA -General Manager 

Read more…

A video by Because I Care Jo

A video by Because I Care Jo; A Digital Sisterhood Community in Jordan, featuring Ruwaida's story, one of the thousands of women who are willing to make a change in their lives. ‪#‎BreakTheCycle‬ ‪#‎BecauseICareJo‬ Producer & Co-Director by Farah Jadallah Director: Areej Al Huneiti Sponsored BY Because I Care Jo, www.becauseicare.jo

فيلم قصير برعاية موقع لأنَّني أهتمُّ "بيكوزايكير.الاردن"، أول موقع تواصل إجتماعي نَسَوي في الأردن...يتحدث الفيديو عن قصة رويدة، قصة واحدة من آلاف النساء اللواتي على استعداد لإجراء تغيير في حياتهم

https://youtu.be/VKTOJOIrhQI

Read more…

Children hold a soft spot in my heart.  Since 1997 our family has been donating cloth to this amazing orphanage.  Spring Cleaning for me yearly its a pleasure despite all the work.  I pull out things my kids no longer use, shoes, coats, blankets, toys and games, even backpacks and little silly things that another child will appreciate more.  This usually solves the lack of space we have in our closets and make room for new school cloth which we bring back from our summer vacations.  Its a Win Win situation for all of us.  SOS always comes to the house free of charge to pick up all your donations -just call 065665724 and help make their lives better.  Please spread this message to friends and family members as they start thinking of Spring Cleaning. Visit their Facebook or Youtube site for more information

Read more…

قد يشكل الإحتباس المائي أو إحتباس السوائل في الجسم  ما هو معروف مشكلة كبيرة عند الكثير من النساء خاصة وتعرف هذه الظاهرة ب (Water Retention or Edema) ، ويسبب الإحتباس المائي إلى الزيادة في الوزن وإنتفاخ ملحوظ في بعض مناطق الجسم المختلفة، وأبرز مسبباتها هي كالأتي:

- تناول الملح ، الأطعمة المالحة.

- عدم تناول البروتينات بكميات كافية.

- عدم شرب الماء بكمية كافية.

- الزيادة في سرب الماء.

- الإفراط في تناول السكريات.

- نقص في الفيتامينات والمعادن.

- الحساسية تجاه أنواع محدّدة من الطعام.

- بعض الأدوية تساعد الجسم على الإحتفاظ بالماء مثل حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون الأستروجين، مضادات الكالسيوم والأدوية المضادة للإلتهابات.

- التغيير في نسبة الهرمونات عند المرأة. 

وهاك عزيزتي الحل الطبيعي للتخلص من هذه المشكلة، قومي بغلي بعض من الينسون، البقدونس والزنجبيل لمدة خمس دقائق وبعدها إشربي كوب من هذا الخليط في الصباح وواحد في المساء، وستتخلصي من الجميع السوائل في الجسم في مدة أقصاها ثلاثة أيام... مجربة   

 

Read more…

اولاً: تعرف ذاتها وتثق بها، فهي تظهر أعمالها لنفسها لا لكي يراها الآخرون.

ثانياً: تعرف كيف تتواصل مع الآخرين بالقلب واللسان والمقام.

ثالثاً: تستطيع التمييز بين الصواب والخطأ، ولا تسمح للضغوط الداخلية أو الخارجية للتأثيرعليها.

رابعاَ: تسيطر على مشاعر الفرح والغضب لديها .

خامساً: تستفيد من تجارب الحياة ولاتسيرعلى غيرهدف، بل لها هدف قريب وآخر بعيد.

سادساً: مراقبة لله في السر والعلن.

سابعاً: مدركة لواجباتها تجاه مجتمعها ووطنها.

ثامناً: مبادرة ولا تعتمد على الآخرين.

Read more…

Around and Around We Go

As an Artist, looking for inspiration during a time of so many uncertainties in the Middle East can be a challenge if you let it be.

Many of us see the news as repetitive "Same Old Same Old" stories, miserable situations that don't seem to change and an ongoing political instability in this region which escalates from time to time.  I know its upsetting for everyone.  But we must never let these things stop us from living, creating and making our dreams come true. One of my favorite style of painting, where I find the freedom to let go, be brave and fearless, is by creating a Whimsical painting.  Its so much fun, and stress free.  

My first work as an Artist was Whimsical painting and after creating this last piece titled AROUND AND AROUND WE GO, Im once again inspired to do what I do best CREATE and PAINT.  Its so important to find strength and Will to not let the news or negative moments control us and bring us down.  Instead do what you love at that moment regardless of it is and live a little.  Hope you like my Whimsical Painting, May it bring you as much joy as it did for me as an Artist.

Read more…

قالت صاحبة مؤسسة الهدهد، شيماء البشتاوي، إنها وشريكها محمد البشتاوي، تمكنا من إحداث نقلة نوعية في مجال تعليم اللغة العربية لمرحلة الطفولة المبكرة ولغير الناطقين بها، وذلك بتطبيق نماذج مبتكرة تتضمن تحميل برامج تعليم اللغة العربية عبر تطبيقات إلكترونية على الحواسيب الذكية والأجهزة اللوحية، يستخدمها نحو مليون شخص حول العالم.

وقال جلالته، بحضور الملكة رانيا العبداللّه:"أنتم مثال يقتدى به في المواطنة الصالحة والفاعلة، فكل واحد منكم يمثل قصة نجاح أردنية، وهي دليل على الإمكانات الكبيرة التي يتمتع بها الإنسان الأردني."

Read more…

قالت ضحى عبدالخالق التي أسست شركة اسكدنيا للبرمجيات بالمشاركة مع نائل صلاح في العام 2000، إن "الشركة أسهمت بتطوير قطاع تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات في المملكة، وطرح 27 منتجاً إلكترونياً في السوق المحلية والعالمية، خصوصاً البرمجيات التي تتعلق بالموارد البشرية، وتوسيع نشاطاتها لتشمل مبادرات لتعليم الموسيقى في مدارس شرق عمان، وكذلك مشروع تمكين المرأة في هذه المجتمعات". 

وقال جلالته، بحضور الملكة رانيا العبداللّه:"أنتم مثال يقتدى به في المواطنة الصالحة والفاعلة، فكل واحد منكم يمثل قصة نجاح أردنية، وهي دليل على الإمكانات الكبيرة التي يتمتع بها الإنسان الأردني."

Read more…

Statement


اللامُبالاةُ ليست فلسفة,وهى حتماّ ليست موقف؟ موجودون نحن اليوم لأنّنا نهتــــمُ , ففي مكان وزمان ما,وُجد شخص ما,إهتمّ بنا يوماّ, حقاّ. أنا مُهتمّة بكثير من الأشياء من بينها,النّاسُ الجميلة,النّاسُ النغم. في الواقع النّاسُ هى أجملُ خيارات الكون؟ فقط نحن من نسينا ذلك ؟ بماذا تهتمُ؟ وبمن تهتمُ؟ ولماذا تهتمُ ؟ وشو هو الشى المُهم لك / لكي وعنجد تصريح رقم 1
عندما نهتمُّ حقاّ تُفتح الفرص والأبواب المُغلقة على  مصراعيها, وكلُّ ما هنالك أنّك تحتاجين الى المُبادرة. نعم هذا كلّ ما في الأمر ! الكثير من التشبيك والتواصل وأخذ زمام تصريح رقم 2
ويتبع...

scriptsDiv

Sponsored

Ads

[+]