Home Page
+33° C

All Articles (6)

Sort by

10177545699?profile=RESIZE_400x

لماذا تهتمّين؟ وبماذا تهتميّن حقاً! مـا الذي حدث وجعلك تهتميّن بشىء ما ؟ و إلى حد كبير؟ وشو هو الشىء المُهم ؟

شو مصلحتك؟ ماذا تريدين؟ ما الذي تريدينه حقاً؟ لماذا  تأبهين؟ لا لا تأبهين كثيراّ, روّقي  ....  فلا شىء يهم,لا أحد يهم !

يا له من هدر للوقت,هذا سيؤدّي الى نتائج سيئة, حاولي أن تبقي بعيده عن الأنظار, لا فائدة ! أنت تجلبين  الكثير من الإهتمام ! لماذا ؟ شو بدّك ؟ شو قصتك ؟ شو وراكي؟ مين وراكي؟ 

إلى أين سيؤدّي كل هذا بك؟ الطريق أمامك طويلة, لدى تحفّظات...والأسواء من هذا سمعت جٌمل مُعترضة مثل: إنك تهتمين أكثرمن اللازم ؟ ( ليش هالأدّة مُتحمّسة ؟ ) لا أحد يستحق.... لست جاهزة

 

كل هذه الجمل مثال للعبارات العاقلــة ! المُحبطة والتي أُلقيت من حولي "بإستخفاف" بإعتبارها نصائح ذهبيّة,وفي النقاشات,وفي اللقــاءات العابرة,وفي حلقات التعارف, وحتّى في إجتماعات الموظفين ومجالس الإدارة !

من الثابت أنّه في كل مرّة (تقريباً) حاولت فيها التقدّم بفكرة ما, وأن أتقدّم بشىء جديد !..  وُجد شخص ما.... يحمل مثل هذه الإسطوانة,

 

والمُخيف أنّ هذا أصبح نسق ونمط أراه يزحف بإتجاه أساليب الإدارة, وحتّى إلى أكثر ا

2301853?profile=original

ضحى عبد الخالق 

بيكوز اي كير_ لقد فتحت تكنولوجيا الاتصال أفاقاً خصبة للمعرفة بالنسبة للمرأة في جوانب عديدة ترفد ثقافتها ومعرفتها بالشيء الكثير، وإنْ كان البعض وعلى سبيل الدعابة يجد في هذه الوسائل مناخاً خصباً لتناول المرأة بسلبية عبر إطلاق النكات أو تصميم البوستات التي تظهرها منشغلة عن شؤون الحياة بقضاء الوقت لاستخدام الواتس اب أو الفيس بوك وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي.

هذا لن نخوض في جانب التخصص ومدى حاجة المرأة لهذه الوسائل في عملها، إذ أنّ كل سيدة عاملة أدرى بما تحتاجه من خبرات في هذا الشأن،  لكن إن خاطبنا المرأة ربة المنزل ، نجد لزاماً الخوض بالجانب المعرفي والادراك الحسي والواقعي لما يدور من حولها ولعلّ في مناقشة مفهوم " التسوق الإلكتروني" الأثر والانعكاس الذي يمكن أن يُجيّر ايجاباً لصالح المرأة.

 

لا شك أن  الشبكة العنكبوتية "الانترنت "   قادرة على توسيع مدارك المرأة حيال اهتماماتها، فهي وإن التصق بها مفهوم حب التسوّق فإنه يمكن ومن خلال مفاهيم التشاركية أن يضاف لها  مفهوم التسويق والربحية  أيضاً،  بحيث باتت مواقع التواصل الاجتماعي مكان ومنبر مهم  لمن لا تعرف وسيلة فض

2301743?profile=RESIZE_1024x1024

 

لقد أصبحت المرأة الأردنية الناخبة تُشكل نصف عدد الناخبين والذي يُقدّر بحوالي 4.5 مليون ناخب وناخبة

ومع قرب الانتخابات البلديّة مُنتصف شهر آب المقبل فإن وجود المرأة كمُرشح وناخب يُضفي شرعية خاصّة لمدى نجاعة العملية الديمقراطية

فهل ستستطيع المرأة الأردنيّة إحداث التغيير المنشود على مستوى المحافظة والبلدية؟

أوّلاّ هي نسبة وتناسب رقمية، والغاية منها ليست تحريضية بقدر ما ترمي لتحقيق أهداف تنموية وتعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامة بالأردن بجميع مكوناتها فالأمر ينبغي أن يذهب باتجاه الحقوق السياسية و كل الحقوق الاجتماعية الأخرى على المستوي ( النووي ) على أرض المُحافظة والبلدية

سيّما وأن المرأة تستطيع أن تؤثر وتساهم في قضايا أساسية كالتعليم والصحة والبيئة والعمل وتحسين الدخل ولديها حس المُتابعة والحسّ الفنّي   والاهتمام بالتفاصيل فضلاً عن دورها التوعوي في المُجتمع والذي يساهم في نبذ العنف والكراهية ونشر الرحمة والتكافل والمُساواة بين عائلتها وأهلها وجيرانها!  نعم نحن في عام 2017 ولا يمكن ان نُناقش القضايا ذاتها بالحلول القديمة ذاتها أو في بعض المواضيع, بلا حلول! وعليه لاشكّ بأن توفي

2301683?profile=RESIZE_1024x1024

ضحى عبد الخالق 

.تأمل عبادة ، وزيادة معرفة ، واستثمار امثل للوقت ، عناوين لتفاصيل كثيرة يمكن الخوض فيها بسياق تراتبي لجدول العمل اليومي بالنسبة للمرأة خلال الشهر الفضيل الذي قرع الباب واوشك على الدخول 

ولا شك ان الخطأ الشائع في رمضان بالنسبة للمرأة ان جل يومها يستهلكه ( المطبخ ) بدءا من الاجهاد الفكري المتصل بحسم الحيرة حول طبق الاسرة ، مرورا بالتحضير له ، وانتهاء بانجاز العمل الذي بالضرورة تكون نتيجته الاجهاد البدني الذي ينسف أي محاولة للوفاء ولو بجزئيات من التفاصيل للعناوين التي طرحناها 

امعان التفكير ولو قليلا في التعاطي مع الشهر الفضيل واستبعاد فكرة انه شهر طعام لما لذ وطاب تبعا لما يجول بخاطر المرء من شهوات في هذا المجال كفيل ان يقود المرأة لبرنامج يومي منظم تكتسب فيه الكثير لتتحول الاعباء المفترضة والواقعة ، الى فرصة لاكتساب مهارات جديدة والتوسع في الثقافة بمجالات عديدة ولو بالنزر اليسير لكنها بالضرورة ستكون ذات اثر ايجابي حيال شخصية المراة وقدراتها 

لابأس من جدول زمني لتفاصيل اليوم الرمضاني وفق خطة ، ترسمها المرأة تكون قيد التنفيذ بحيث تحوي جميل تفاصيل اليوم وما يمكن

2301679?profile=RESIZE_1024x1024

:  ضحى عبد الخالق 

ليس ترفا ولا هو من باب اضفاء لمسات انثوية على واقع الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، ان طرحنا قضية مشاركة المرأة في المواقع القيادية ، واستلام دفة الامور ، بعد ان اثبتت " الاردنية " جدارة عز نظيرها سواء محليا او عربيا او دوليا .

لا شك ان التشريعات وان ما زالت تقتصر على الكوتات في الجانب الانتخابي اتساقا مع تركيبة اجتماعية لانقول انها ترفض المرأة لكنها ذات انحيازذكوري لاعتبارات ومسببات قد تكون قابلة للنقاش من حيث صحتها او عدمه الا ان رجاحة العقل وحسن التدبر والقوة في الادارة وفرض الشخصية الملمة بتفاصيل الحياة وتعقيداتها باتت تتطلب التوسع في جانب  اشراك  المرأة على الصعيد  المحلي بادارة دفة الامور .

لنا في سيدات نجل ونحترم مثل يشار اليه ، فالتجربة الاعلامية حافة بفضائل السيدة ليلى شرف ، التي شكلت قاسما مشتركا من نواحي الرضا عن الاداء وحسن الادارة والانفتاح لحرية رأي وتعبير كانت مطمحا لكل العاملين في المجال في ثمانينات العام الماضي والتي افضى دفاعها وانفتاحها على ترك الميدان مبكرا تحت وطأة الضغوط وعدم القدرة على الموائمة بين ما يؤمن به المرء وما يطلب منه تن

2301668?profile=originalونحن على ابواب يوم العمال العالمي ، الذي وان ارتبط بالذكورة كنمط احتفالي لتقدير قيمة العمل واخلاقياته كفعل انتاجي غايته خدمة البشرية ، لا بد ان نقر ان العيد لم يعد مقصورا على الرجال دون الشق الاخر من المجتمع ونقصد بذلك المرأة العاملة . الحقيقة ، ان مقتضيات حال التطور الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ، فرضت ايقاعها لاشراك المرأة في الحياة العملية ، بعيدا عن الدور التقليدي المتصل بكونها ربة اسرة ، العناية والرعاية ، ولربما ان هذا التطور بات يفرض نفسه على مناحي الحياة كافة ليكشف عن قدرة فائقة للمرأة عموما والاردنية خصوصا لتلج بقوة الساحة كصنو للرجل في اداء العمل ، وتحمل مسؤوليات غير تقليدية التصقت بها تاريخيا ولدى كل شعوب الارض . نقر ان السعي الرسمي الاردني نحو تمكين المرأة بفعل التطورات لامست ذهنية القرار ، فكان لابد من تكثيف الجهد لتعزيز مكانة المرأة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي وحتى السياسي ، ولابد من الاقرار اننا نسير بخطى واثقة نحو تكريس هذا التعزيز ليكون واقعا قابلا للتطور والنماء مستقبلا . وسياق التمكين للمرأة في مجالات العمل يقودنا الى الاقرار بفضل التوجه الرسمي نحو افساح المجال ل

Sponsored

 

 

 

Ads

[+]

scriptsDiv