Home Page
+33° C

Business أعمال (14)

نستفيق كل يوم على خبر مفاده امرأة ما في بلد ما قد حجزت لها مكاناً في موقع قيادي، إما في مراكز القرار السياسي أو الاقتصادي أو المالي، أم في مناصب عالية في شركات عالمية كبيرة.

وهذا ما تؤكد عليه البيانات التي تصدر تباعاً عن مشاركة المرأة في سوق العمل ولاسيما في مناصب قيادية.

فَشركة “ماكنزي” تشير في تقريرها السنوي عن مشاركة المرأة إنه منذ عام 2015، ارتفع عدد النساء في الجناح التنفيذي من 17 إلى 28 في المئة، كما تحسن تمثيل النساء في منصبي نائب الرئيس ونائب الرئيس الأعلى بشكل ملحوظ.

فيما أشار البنك الدولي إلى أن واحدة من كل ثلاث شركات على الصعيد العالمي تضم امرأة بين المالكين الرئيسيين.

قد يجد البعض أنه من المفاجئ معرفة أن ما يقرب من ثلث المالكين الرئيسيين لجميع الشركات هم من الإناث. وإلى حد ما، فإن ملكية المرأة للأعمال التجارية هذه تتقاطع مع مستوى دخل الدولة. ففي البلدان منخفضة الدخل، يتبين أن واحدة من كل 4 شركات لديها مالكات من النساء. في حين أن مشاركة النساء في ريادة الأعمال أعلى في البلدان المتوسطة والمرتفعة الدخل، حيث تتراوح بين 36 في المئة و37 في المئة على التوالي.

يقول المنتدى الاقتصادي العالمي من جهته إن نسبة النساء المعيّنات في مناصب قيادية ارتفعت بواقع 3.6 في المئة خلال ست سنوات، من 33.3 في المئة في 2016 إلى 36.9 في المئة في 2022 (آخر الارقام المتوافرة). وبلغت مشاركة النساء في المراتب العليا والقيادية أعلى درجة على الإطلاق لتسجل 42.7 في المئة في 2022.

ويلاحظ المرصد العالمي لريادة الأعمال أن البلدان ذات الدخل المنخفض تتمتع بأعلى نسبة مشاركة لرائدات الأعمال الشابات.

مشاركة رائدات الأعمال الشابات

ووفقاً لدراسة المرصد، تتراوح أعمار رائدات الأعمال الشابات بين 18 و34 عاماً. وفي البلدان ذات الدخل المنخفض، تشكل هذه الشريحة الأصغر سنا أغلبية تبلغ 56 في المئة من رائدات الأعمال. في حين بلغت هذه الشريحة في البلدان ذات الدخل المتوسط الأعلى حوالي 50 في المئة. وفي البلدان ذات الدخل المرتفع، كانت 43 في المئة فقط.

وتعمل نحو 50 في المئة من سيدات الأعمال في جميع أنحاء العالم في قطاع الجملة والتجزئة. ويمكن العثور على حوالي 20 في المئة من رائدات الأعمال في قطاع الصحة والحكومة والتعليم والخدمات الاجتماعية.

هذا وتحقق حوالي 60 في المئة من الشركات التي تقودها النساء، درجات أعلى في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والحوكمة والتي تعتبر مقياساً لمدى نجاح الشركة في معالجة المخاطر في عملها وعملياتها اليومية، وفق بنك الاستثمار الأوروبي.

المرأة والذكاء الاصطناعي

لا يمكن إنكار أن صناعة التكنولوجيا مجال يهيمن عليه الذكور، حيث تواجه النساء مجموعة من التحديات.

وتمثل النساء أقل من 25 في المئة من المتخصصين في الذكاء الاصطناعي، و14 في المئة فقط من القوى العاملة في مجال الحوسبة السحابية، و20 في المئة من المهندسين. وتبلغ نسبة النساء في طاقم أبحاث الذكاء الاصطناعي في فيسبوك 15 في المئة فقط، بينما تبلغ هذه النسبة في غوغل 10 في المئة فقط، وفق الأرقام الصادرة عن المنتدى الاقتصادي العالمي.

ووفقاً لليونسكو، فإن 30 في المئة فقط من الباحثين الأكاديميين هم من النساء. وينخفض العدد إلى 11 في المئة عندما ننظر إلى المناصب العليا.

يضاف الى ذلك أن المرأة تعاني من عدم مساواة في الأجر. فمثلاً، وفقًا لدراسة أجراها موقع “هايرد” الأميركي، وهو سوق للمواهب التقنية، تحصل النساء العاملات في مجال التكنولوجيا على أجر أقل بنسبة 3 في المئة من الرجال في المتوسط. بالإضافة إلى ذلك، تحصل النساء اللاتي يتقدمن لوظائف في مجال التكنولوجيا على رواتب أقل من الرجال بنسبة 63 في المئة من الوقت.

ولا شك أن دور الحكومات كبير في تعزيز وتشجيع المرأة على الازدهار في الوظائف المرتبطة بالتكنولوجيا. وهو ما يمكن تلمسه في الدول العربية التي تنشط حكوماتها في سبيل تعبيد الطريق للمرأة لتكون عنصراً فاعلاً في هذا العالم الجديد.

في العالم العربي

لا شك أن هناك وعياً متنامياً في العالم العربي حول أهمية تمكين المرأة الاقتصادي لتلعب دوراً في تنمية وتعزيز النمو الاقتصادي.

والنموذج الذي يمكن التحدث عنه في هذا الإطار هو الارتفاع الملحوظ في نسبة عمل المرأة السعودية في سوق العمل، حيث بلغ 35.3 في المئة في 2023 مقارنة مع 17 في المئة في عام 2017 وفق البنك الدولي، بالإضافة إلى تمكينها في المناصب القيادية ومجالات متعددة وجديدة مثل قطاع السياحة والترفيه.

وهذا يعني ان السعودية تخطت المستهدف لها في تمكين المرأة وفق “رؤية 2030” (30 في المئة)، والتي تستهدف فتح آفاق جديدة للعمل وتقليص معدلات البطالة بين السعوديين وزيادة الفرص الوظيفية للنساء وتعزيز بيئة العمل في القطاع الخاص لجذب شرائح أكبر من الباحثين عن العمل من الجنسين.

وفي المقابل، تشير بيانات البنك الدولي إلى أن مشاركة المرأة في سوق العمل في الأردن لا تزال من بين أدنى المعدلات في العالم بنسبة 15 في المئة، مقارنة بنسبة 65  في المئة بين الرجال، كما أنّ ربع النساء في القوى العاملة عاطلات عن العمل، مقارنة بالرجال (16 في المئة).

ووفق تقييم البنك الدولي، تتخلف النساء في الأردن عن الرجال في المؤشرات الرئيسة المتعلقة بريادة الأعمال، مثل حصة الشركات التي تقودها النساء والحصول على الخدمات المالية وغير المالية.

تقول المديرة العام لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا “عندما تشارك المرأة بشكل كامل في الاقتصاد، تصبح المجتمعات أفضل حالا بكثير. إن زيادة الفرص الاقتصادية المتاحة للمرأة تعمل على خلق اقتصادات أقوى للجميع”.

Source: https://economymiddleeast.com/ar/news/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84/ 

Read more…

شهد العالم خلال العقود الأخيرة تحوّلًا جوهريًا في نظرة المجتمعات لدور المرأة، لا سيّما في ميدان الأعمال والاقتصاد. لقد أثبتت المرأة أنها ليست فقط قادرة على دخول عالم الأعمال، بل على قيادته وابتكار حلول مستدامة تعزز من استقرار المجتمعات وازدهارها.

في الوقت الحالي، أصبحت المرأة شريكًا رئيسيًا في صياغة مستقبل الأعمال، حيث نراها في مواقع صنع القرار، وفي قيادة فرق العمل، وفي تأسيس شركات ناشئة ذات تأثير محلي وعالمي. من خلال مهاراتها المتنوعة، من التفكير الاستراتيجي إلى التواصل الفعّال، تقدم المرأة قيمة مضافة في جميع مستويات العمل المؤسسي.

إن تمكين المرأة اقتصاديًا لا يسهم فقط في رفع الناتج المحلي للدول، بل يعزز من التوازن المؤسسي من خلال التنوع في وجهات النظر، وخلق بيئة عمل أكثر شمولية ومرونة. وقد أظهرت دراسات متعددة أن الشركات التي تتمتع بقيادات نسائية متنوعة تحقق أداء مالي أعلى، وتكون أكثر قدرة على الابتكار والتكيف مع التغيرات المتسارعة.

كما أن حضور المرأة في بيئة العمل يساهم في كسر الصور النمطية، ويلهم الأجيال الصاعدة لتوسيع آفاقها وطموحاتها. ومع ازدياد التوجه العالمي نحو الاقتصاد الرقمي والابتكار، أصبح من الضروري إتاحة الفرص المتساوية للمرأة وتمكينها من الوصول إلى الموارد، والتدريب، والشبكات المهنية التي تتيح لها النجاح.

تحقيق التوازن في عالم الأعمال لا يعني فقط عدالة الفرص، بل هو ركيزة أساسية لبناء اقتصاد متماسك ومجتمع متوازن، يعكس الطاقات الكامنة لدى جميع أفراده. لذلك، فإن دعم المرأة اليوم هو استثمار في مستقبل أكثر تنوعًا، إنصافًا، وابتكارًا.

 

ريناد حمود

Read more…

 

 

 Bizworld UAE

تحصل على جائزة أفضل برنامج ريادي لأعمال الاطفال


بيكوز أي كير_ تم منح مؤسسة بيزورلد _ الامارات العربية المتحدة التي تعنى بتعليم الأطفال ريادة الأعمال والمهارات المالية مؤخراً جائزة مجلة
MEA
لأفضل برنامج ريادة الأعمال للأطفال في الإمارات العربية المتحدة لعام 2018

 

وحازت المؤسسة على هذا اللقب من قبل المجلة العالمية على نهجها المبتكر الذي يعتمد على التأثير في التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة ودورها الرائد في دمج روح المبادرة ومحور المهارات المالية بطريقة غامرة وتجريبية

 

ومن جانبها صرحت هيلين العزيزي الرئيسة التنفيذية للمنظمة قائلة : إن برامجنا مصممة لتشجيع الطموح الريادي لدى الأطفال وتعليمهم مهارات قد لا يكون بإمكانهم تطويرها في المدارس التقليدية، هذا بالإضافة لتعزيز محرك المغامرة لديهم، فنحن نريد تزويدهم بالمهارات اللازمة للتعامل مع التحديات والعمل مع الآخرين من حولهم، وتطوير الإحساس بالاستقلالية

  

وأضافت " كون المدرسة بمراحلها المختلفة تُمثل أهم محطة تعليمية في حياة الطفل، أصبح من الضروري أن تواكب نُظمنا التعليمية المتطلبات المتسارعة التي يفرضها التقدم والتغيير المستمر، وأن تدمج مع مناهجها وسائل تطلق إبداعات الطفل وقدراته على الإبتكار، وأن لا تنتظر أو تعتمد على التعليم الريادي الذي يُمنح من قبل بعض البرامج في مراحل متأخرة كالثانوية أو الجامعية حيث لا يكون التأثير عميقاً أو بالمستوى المطلوب وهذا ما يطمح إليه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي يسعى إلى تحويل الإمارات لوجهة عالمية رئيسية في مجال الإبتكار ومن أقواله أقتبس:  "نحن نفكر بطريقة مختلفة...الكثيرون يتنبأون بالمستقبل...ونحن نصنعه

 

واختتمت العزيزي قائلة "تتماشى برامج المؤسسة مع الجهود الوطنية لتحسين البنية التحتية للتعليم، نحن نركز على إعداد الطلاب للاقتصاد المستقبلي، وذلك حتى يتمكنوا من الازدهار في عالم ستقوم التكنولوجيا والأتمتة والذكاء الاصطناعي بصقل سوق عمله بطرق جذرية نحن نعطيهم المهارات اللازمة للنجاح بغض النظر عن المسار الوظيفي الذي سيختارونه

 

ويذكر ان العزيزي سيدة اعمال اردنية تحمل شهادة التسويق التنفيذي ودرست السياسة والقانون في جامعة مانشستر في المملكة المتحدة، و أكملت تعليم القيادة التنفيذية في كلية إدارة الأعمال بجامعة كولومبيا في الولايات المتحدة ، وشغلت العديد من الوظائف ؛إذ قضت عقداً كاملاً من عملها المهني في مجال التسويق والاتصال عبر العمل مع أكبر العلامات التجارية في المنطقة، وذلك قبل الانتقال لمجال تطوير المجتمع والأعمال الريادية

Read more…

 

بيكوز أي كير_ تم منح مؤسسة

 BizWorld UAE

 التي تعنى بتعليم الأطفال ريادة الأعمال والمهارات المالية مؤخراً جائزة مجلة

MEA

لأفضل برنامج ريادة الأعمال للأطفال في الإمارات العربية المتحدة لعام 2018

وحازت المؤسسة على هذا اللقب من قبل المجلة العالمية على نهجها المبتكر الذي يعتمد على التأثير في التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة ودورها الرائد في دمج روح المبادرة ومحور المهارات المالية بطريقة غامرة وتجريبية

 

ومن جانبها صرحت هيلين العزيزي الرئيسة التنفيذية للمنظمة قائلة : إن برامجنا مصممة لتشجيع الطموح الريادي لدى الأطفال وتعليمهم مهارات قد لا يكون بإمكانهم تطويرها في المدارس التقليدية، هذا بالإضافة لتعزيز محرك المغامرة لديهم، فنحن نريد تزويدهم بالمهارات اللازمة للتعامل مع التحديات والعمل مع الآخرين من حولهم، وتطوير الإحساس بالاستقلالية

 

وأضافت " كون المدرسة بمراحلها المختلفة تُمثل أهم محطة تعليمية في حياة الطفل، أصبح من الضروري أن تواكب نُظمنا التعليمية المتطلبات المتسارعة التي يفرضها التقدم والتغيير المستمر، وأن تدمج مع مناهجها وسائل تطلق إبداعات الطفل وقدراته على الإبتكار، وأن لا تنتظر أو تعتمد على التعليم الريادي الذي يُمنح من قبل بعض البرامج في مراحل متأخرة كالثانوية أو الجامعية حيث لا يكون التأثير عميقاً أو بالمستوى المطلوب وهذا ما يطمح إليه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي يسعى إلى تحويل الإمارات لوجهة عالمية رئيسية في مجال الإبتكار ومن أقواله أقتبس:  "نحن نفكر بطريقة مختلفة...الكثيرون يتنبأون بالمستقبل...ونحن نصنعه

 

واختتمت العزيزي قائلة "تتماشى برامج المؤسسة مع الجهود الوطنية لتحسين البنية التحتية للتعليم، نحن نركز على إعداد الطلاب للاقتصاد المستقبلي، وذلك حتى يتمكنوا من الازدهار في عالم ستقوم التكنولوجيا والأتمتة والذكاء الاصطناعي بصقل سوق عمله بطرق جذرية نحن نعطيهم المهارات اللازمة للنجاح بغض النظر عن المسار الوظيفي الذي سيختارونه

 

ويذكر ان العزيزي سيدة اعمال اردنية تحمل شهادة التسويق التنفيذي ودرست السياسة والقانون في جامعة مانشستر في المملكة المتحدة، و أكملت تعليم القيادة التنفيذية في كلية إدارة الأعمال بجامعة كولومبيا في الولايات المتحدة ، وشغلت العديد من الوظائف ؛إذ قضت عقداً كاملاً من عملها المهني في مجال التسويق والاتصال عبر العمل مع أكبر العلامات التجارية في المنطقة، وذلك قبل الانتقال لمجال تطوير المجتمع والأعمال الريادية

 

صورة ارشيفية  

 

Read more…

 

بيكوز أي كير_ افتتح وزير العمل سمير سعيد مراد اليوم الثلاثاء بحضور وزيرة التنمية الاجتماعية هالة لطوف في فندق لاند مارك , فعاليات " منتدى المرأة الأول " معا نحو تحسين وضع المرأة الأردنية في سوق العمل" , ضمن مشروع (الدعم الفني لبرنامج مهارات العمل والاندماج الاجتماعي) الممول من الإتحاد الأوروبي

 

واكد مراد خلال الإحتفال ان الحكومة تدرك مدى أهمية المشاركة الفاعلة للمرأة في سوق العمل، وأثر ذلك على دفع عجلة التقدم والازدهار، مما يستوجب تكاتف الجهود، وإستثمار كافة الطاقات والموارد البشرية الممكنة لتنمية إقتصادنا الوطني خاصة في ظل تدني نسبة المشاركة الاقتصادية للمرأة، إذ لاتتعدى هذه النسبة 12.6%، في الاردن

 

واضاف ان الحكومة وضعت برنامجا تنفيذيا لزيادة نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل, بإعتبار دعمَ تشغيل المرأة يُعدُّ من الخطواتِ الناجحةِ لمحاربة الفقر والبطالة، لافتا الى تبني الحكومة عدداً من الإجراءاتِ الداعمةِ لهذا التوجّه , منها التوسّع في السماحِ للمرأةِ بممارسة مجموعةٍ كبيرة من المهنِ والأعمال من المنازل, توفيرِ فرص عملٍ في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال, دعم التشغيل الذاتي للسيدات , والتوسع  في الفروع الإنتاجية

 

وبين انة في اطار البرنامج الوطني للتمكين والتشغيل تدعم الوزارة إنشاء الحضانات في القطاعين الخاص والعام , لتحفيز المرأة على المشاركة في سوق العمل ,وتدعم الوزارة بشدة موضوع الإنصاف بالأجور بين الجنسين ويجري الان مناقشة مشروع قانون العمل المؤقت لسنة 2010  في مجلس النواب ويتضمن تعديلات مهمة تصب في مصلحة نسبة المشاركة الاقتصادية للمرأة قانون العمل , ومضى قائلا ان الحكومة ومن خلال وزارة العمل ماضية قدما وبكل الإمكانات المتاحة بالتعاون مع الشركاء المعنيين، في إزالة الأسباب التي تؤدي إلى انسحاب المرأة من سوق العمل

Read more…

بيكوز أي كير_خاص_ يعتبر القطاع المصرفي في أي دولة العمود الفقري لعملية التنمية الاقتصادية، وتلعب المرأة العاملة والتي تمثل جزءاً كبيراً من المجتمع دوراً رئيسياً في إدارة هذا القطاع

وقد أدى التطور المتسارع الذي شهده القطاع المصرفي إلى خلق فرص كبيرة للباحثين عن عمل وخاصة النساء منهم، حيث تجد النساء هذا القطاع جاذب ومناسب لطبيعة العمل فيه، كما أنّ البنوك بدورها ترحب بالنساء كون طبيعة شخصيتهن تتناسب مع طبيعة العمل المصرفي

وتؤكد نائب الرئيس التنفيذي لإدارة المخاطر في البنك العربي خلود السقاف ل "لانني اهتم" على أنّ عدد البنوك في الأردن وصل إلى 25 بنك منها 16 بنك أردني و9 بنوك أجنبية حيث  تجاوز مؤخرا مجموع موجودات هذه البنوك حوالي 48 مليار دينارأردني

وتشير السقاف إلى الدور المباشر الذي تلعبه هذه البنوك  في التمكين الاقتصادي للمرأة من خلال توظيفها للنساء، فقد أشارت الإحصائيات إلى زيادة عدد الإناث العاملات في القطاع المصرفي الأردني، حيث يعتبر العمل المصرفي في الأردن من الأعمال التي سمحت للمرأة أن تخوض فيه بقوة وبشجاعة متخطية غالبية المعوقات ومتحدية الظروف التي تكتنف هذا العمل مما جعل بعضهن يتقلدن مناصب قيادية بهذا المجال، وتضيف " تجاوز عدد النساء الموظفات في البنوك العاملة في الاردن وفقا لأحدث الاحصائيات المنشورة حوالي 6900 موظفة مشكلة ما نسبته 34% من اجمالي عدد الموظفين في هذا القطاع والبالغ حوالي 20100 موظف ، كما أن معظم مجالس إدارة البنوك الاردنية تضم في عضويتها نساء، وهو مؤشر مميز خاصة في ظل ما تعكسه الارقام من ضعف في نسبة مشاركة المرأة الأردنية في سوق العمل والتي لا تزال لا تتجاوز 13% "

وهنا تجدر الاشارة وبحسب السقاف الى أنه حتى وعندما تدخل المرأة سوق العمل، فإن معدلات مشاركتها تنخفض بشكل ملحوظ مع التقدم في السن، وهو الوقت الذي تكون فيه النساء قد اكتسبن ما يكفي من الخبرة لتولي مناصب أعلى والمزيد من المسؤوليات في العمل ، كما أنه يؤدي إلى نقص عدد النساء في المناصب الإدارية العليا التي ينبغي أن تكون بمثابة قدوة يحتذى بها

 

ومن خبرتها في القطاع المصرفي تؤكد السقاف بأن العمل فيه يناسب المرأة تماما لأنه يتطلب الحرص والمسؤولية الكاملة ، والاهتمام بأدق التفاصيل وهذا ينطبق على طبيعة المرأة التي تتسم بالقدرة الفائقة على تحمل المسؤوليات. كما وتؤكد على ضرورة أن تدخل المرأة في تحد مع ذاتها لتثبت لمن حولها بأنها قادرة على العمل في القطاع المصرفي الذي يجده البعض مجالا صعبا، لاسيما بالنسبة للمرأة

 

وتأمل السقاف أن يكون المستقبل أفضل للعاملات بالقطاع المصرفي، فقد طرأ الكثير من التغيير على هذا المجال وخاصة مقارنة بالوقت الذي بدأت فيه عملها في اوائل التسعينات من القرن الماضي ، ففي السابق لم يكن المجتمع يتقبل أن تتبوأ المرأة مركز قيادي في القطاع المصرفي، كما أن الفكرة النمطية التي كانت سائدة عن الطبيعة الأنثوية بأنها لا تصلح إلا لوظائف معينة، مشيرة الى أن هذه الفكرة في نظرها قد تغيرت في الوقت الحاضر بعد أن استطاعت المرأة أن تثبت ذاتها في مجالات عديدة كانت مقتصرة على الرجال فقط

بالمقابل ترى السقاف أن المرأة العاملة في القطاع المصرفي الأردني تواجه العديد من التحديات أهمها مسؤوليات العمل والرعاية الأسرية، حيث تعتبرالأعباء الأسرية الملقاة عليها أكثر بكثير من تلك الملقاة على عاتق  الرجل،  وهو الأمر الذي قد يشكل عائقاً أساسياً أمام تطور المرأة في النواحي العملية والوظيفية وعدم التوازن في توزيع الوقت المتاح لها بين مهام العمل ومتطلباته ودورها الأسري (كأم ومربية وزوجة) ضمن إطار اجتماعي لا يشجع على المشاركة بين الرجل والمرأة في تحمل أعباء الحياة، إضافة إلى قصور الخدمات التي تُعينَها على أداء أدوارها المتنوعة كتوفر دور الحضانة والرعاية النهارية وما إلى ذلك

كما ترى بأن من التحديات التي تواجهها في عملها أن النظرة إليها لا زالت قاصرة حيث لا تستطيع المرأة الحصول في بعض الاحيان على مميزات كما الرجل على الرغم من أنها تتساوى معه في المسمى الوظيفي وساعات الدوام، وطبيعة العمل وحتى الأداء نفسه، لكن يبقى التقدير في كثير من الاحيان مختلفا، سواء كان بالراتب أم الترقيات أم المكافآت السنوية

وتشير الى أنه وعلى الرغم من أن النساء أكثر قدرة على الصبر والتحمل وعدم التذمر من قضاء ساعات العمل الطويلة، ولكن تبقى للكثير منهن ظروفهن، لاسيما المتزوجات، فإذا مرت بظروف الحمل والولادة أصبح من الصعب عليها الاستمرار في العمل

فالمعوقات الموجودة بحسب السقاف هي اجتماعية في الدرجة الأولى وتعود للمرأة نفسها، فبسبب الظروف السابقة، وعدم استطاعتها التوفيق بين عملها وبيتها وأسرتها، يكون الانسحاب هو الحل، فتعتبر ساعات الدوام الطويلة وقلة الإجازات أحد أهم أسباب هروب النساء خاصة المتزوجات من سوق العمل. ويبقى ما يسمى بالمعضلات في طريق المرأة التي تمنعها من التدرج الوظيفي السريع، والترقيات التي تخضع لدورات تدريبية، وتتطلب أحيانا السفر إلى الخارج حيث كانت الكثير من الأسر ترفض أن تسافر المرأة وحدها، كما أن بعض العائلات تعارض عمل المرأة في وظائف معينة، اضافة الى أن البعض منهن ليس لديهن الطموح في الوصول إلى مراكز قيادية ويكتفين بالوظيفة التي لا تتطلب المسؤولية

وتلعب المفاهيم الاجتماعية، وبحسب السقاف، دوراً كبيراً في تحجيم القدرة العملية والاقتصادية للمرأة الأردنية، فبالرغم من كونها أكثر تعلماً من نظيرها الرجل (حيث شكلت الخريجات الاناث من الجامعات الاردنية الحكومية والخاصة ما نسبته 56.6% من اجمالي الخريجين)، إلا أنها تعتبر المسؤولة عن معظم الأعمال المنزلية ، وذلك طبعا دون أجر (ويشمل ذلك رعاية الأطفال وكبار السن والقيام بالأعمال المنزلية)  وهي الاعمال التي تظل غير مرئية أومحسوبة في إجمالي الناتج المحلي الأمر الذي يحد من قدرتها على ترك المنزل لساعات طويلة والتوجه للعمل، وهذا ما قد يفسر أحد أسباب انخفاض نسبة مشاركتها في سوق العمل

كما وتعتبر السقاف الصورة النمطية الثقافية من أبرز التحديات التي تواجه المرأة العاملة  وذلك من حيث التنميط الجندري الناجم عن عدم تساوي الفرص بين الرجال والنساء ، بالإضافة إلى أنّ النظرة للمرأة مبنية على أساس أنها موظف محفوف بالمخاطر وخاصة إذا كان لديها أطفال ،  فضلاً عن نظرة الرجال للمرأة العاملة بأنها غير قادرة على التعامل مع مسؤوليات الزواج ورعاية الأطفال

وتشير السقاف إلى مشكلة عدم كفاية التطور الذاتي، إذ أن الكثير من النساء لا زلن لا ينظرن إلى أنفسهن على قدم المساواة مع الرجال في مكان العمل،  وخاصة من حيث لجوئهن لتجنب النظرة إليهن بأنهن عدائيات أو واثقات جداً

ولدى سؤالها عن مقترحاتها للتغلب على التحديات التي تواجه المرأة العاملة في سوق العمل الاردني وبخاصة القطاع المصرفي، أجابت بأنها ترى ضرورة تحسين شروط بيئة العمل في الأردن لتصبح أكثر جاذبية للنساء، بالإضافة إلى عمل مراجعة لمختلف الاستراتيجيات والبرامج الهادفة إلى تعزيز دور المرأة في الحياة الاقتصادية وسوق العمل. كما أشارت الى ضرورة تطوير التشريعات بشأن تمكين المرأة اقتصاديا، وتعزيز الخدمات المساندة كتطوير قطاع المواصلات، وتشجيع المشاريع الريادية والعمل من المنزل. كما لا بد من التوجه نحو تحسين الفرص الاقتصادية المتاحة للمرأة الريفية عن طريق إزالة العقبات القانونية والاجتماعية والثقافية والعملية التي تعرقل مشاركة المرأة في الأنشطة الاقتصادية

كما تضيف بأن من الامور التي يجب أن تولى عناية فائقة هي المراجعة الشاملة للمناهج وأساليب التعليم المتعددة وتشجيع إضفاء الطابع الديمقراطي على التعليم بهدف تحسين صورة المرأة في المجتمع والقضاء على المفاهيم التي تؤدي الى التمييز ضد المرأة. بالاضافة الى سن القوانين والتشريعات وتطبيقها لضمان تكافؤ فرص العمل للمرأة مع الرجل والمساواة في التعيين والتوظيف والأجر والتدريب وتطوير المهارات، والاهتمام بالتطوير المستمر للبرامج والمواد الإعلامية والثقافية، ووضع خطة لزيادة التمثيل النسائي في الادارة ومراكز القيادة،  وتشجيع النساء على تأسيس المشاريع الخاصة بهن من خلال توفير الدعم الفني والاستشارات والتمويل

وتؤكد وفي نهاية حديثها لـ "أنني أهتم" أهمية أن تتمتع وتتحلي المرأة بالعديد من الصفات والمهارات كي تستطيع تحقيق النجاح والسعي نحو تطوير الذات ومواجهة العقبات والمحبطات وأهمها التحلي بالشغف والتعلم المستمر والعمل بروح الفريق، بالإضافة إلى التوازن والتأمل والاخلاص في العمل

Read more…
بيكوز اي كير _تستضيف دولة الامارات العربية المتحدة في دبي فعاليات المؤتمر العربي السابع للمرأة العربية القيادية بعنوان المراة العربية :قوة التأثير نحو قيادة التغيير _من القيادة الى الريادة والذي يتضمن مشاركات للسيدات من كافة الدول العربية ويقام من تاريخ 13 ايار لمدة خمسة ايام متتالية وتشارك فيه وفود من كافة الدول العربية
Read more…
ضُحى عبد الخالق* الغد_ السّلامُ على العُمّال كافّة وعلى العاملات أيضاّ! كيفما كُنتم/تن وأينما كُنتم/تن، أردنيّون شُرفاء عُمّال كادحون أم أغنياء، ضُيوف أم غُرباء، دائمون أم مُؤقّتون، بالقطعة بالمُياومة براتب بلا راتب، قطاع خاص أو عام، بياقة بيضاء أم بلا ياقة، بدشداشة بتنّوُرة قصيرة أم طويلة لا يهم! وكُلّ عيد عُمّال وأنتم/تن مرفوعين/عات الرأس فعلى أساس فكرة واضحة قامت عمليّة بناء الأردن كما فهمناها، وهي لو تمكّنا فقط من تجنّب الحُروب والكوارث (ومن بين ويلات مُفتعلة من غيرنا أو من صُنع يدينا)، وقُمنا بالتركيز على التعلّم وعبر العمل الشاق وعبر التضحيّة باليوم من أجل غد أفضل، فإنّ النتيجة لا محال هي التحسّن على جميع الأصعدة، ثراء أو طعام على المائدة، وفرصة عمل أو بمقياس تاريخي، احراز حالة من التفوّق عبر اقتصاد مُنتج وبمبدأ الطُموح المشروع!. اذن كان هذا هو وعد المكان لدينا، بالزمان العربي الذي تزاحمت به قامات العاطلين عن العمل وازداد الفُقر في أرجاء المعمُورة! وعليه يُمكنُ التنبّؤ بأنّ العُمّال من سيُخطّطون لغدهم وهم لا بدّ وأن سيختارون بين مفاهيم بذاتها كالبقاء عكس الهجرة، والخير ضدّ الشر، والمُساواة لا التمييز، والتوفير لا الهدر، والعمل لا العبث وطلب الجودة عبر شعور بالاستحقاق لا بالألم!. وعليه سيُمكن التنبّؤ أيضا بقدوم حوار مُجتمعيّ عميق! والذي سيزداد أثره على بيئة الأعمال وسيكون قادرا على تغيير القوانين والعادات وعلى احداث التغيير على أرض الواقع! فماذا يُريد العامل وبماذا يحلم؟ ولماذا تستيقظ في كلّ صباح لتذهب الى مكان العمل؟ وماذا تريد حقا؟ أتنال ما تستحقّ؟ بماذا تحلم؟ وهل أنت سعيد؟ كلّ هذه الأسئلة باعتقادي هي عنوانين عريضة لنقاش مُجتمعيّ قادم مفتوح بأحلام الشباب الموظّفين والعمّال فرزقهم على أعمالهم وعلى الله. فللسماء أيضا آذان وعيون، تلك التي راقبت بكاء طفلة لامرأة عاملة، ومواطنة صالحة، كانت قد استلمتها حضانة قاسية بالوقت الذي كانت تعمل به وتدفع ضريبتها. اذن هي المُجتمعات التي ستكافح من أجل حقوق عمّالها وستنشر نتائج ذلك: فكيف سيُمكن تبرير لائحة (أسمها لائحة الاتّجار بالبشر!) في هذا الزمان؟ ومن الذي سيرضى بمثل هكذا تصنيف خاسر؟ والأعمال ستحميها فكر الحق وليس قوّة التشريع لوحده. العاملُ والعاملة يريدان الفرصة وقد لا يكون الكلّ على قدم المُساواة لاختلافات مفهومه ومن بينها التفاوت بالعلوم وبالخبرات ولكن من الواضح أن على بيئة العمل الأردنية اليوم ضمان تقديم الفرص المُتساوية للدخول وللتنافس على الفرصة! حد أدنى من الأجور، تفتيش حضانات، تحرش في مكان العمل، تضخّم، رواتب، تدريب، كل هذا سُيديره الحوار المُجتمعي القادم، والأردني لم يُولد وفي فمه معلقة من ذهب اصفر أو أسود ! وكلّ ما لدينا هو شغفُ الناس وحُّبها للعمل، ولا ننسى الشمس وقد لوّحت جبين عمّال شقّت الصخر ونحتت بالحجر وأرواح جميلة !. وكل عيد عمّال والوطن بخير.
Read more…

How to Love Your Job

A large number of people dislike their job. There are many reasons for this. If you want to love your job, depending on the circumstances, you may have to take very different paths to make that happen. Consider the reasons why you dislike your job. You may be the problem. Your life conditions may be the problem. Your job itself might be the issue. The issues you have will dictate how you act. If you are feeling the stress of your job, or just not loving it any more, then it is time to make a change. This does not necessarily mean changing your job altogether. You may be in your chosen career, but simply in a rut that you cannot seem to get out of. If learning how to love your job again will lift you out of the depths of monotony, consider the following steps.

Method 1 of 2: Changing Yourself

  • Make a change to your attitude. Sometimes it is all about how you look at it. It is quite possible it is your attitude that is impacting your feelings about work. Take some time to evaluate and engage these feelings to see if they can be changed. Despite research, too many gaps in knowledge remain.
  • Improve other parts of your life. Sometimes a job can be more difficult to engage with when other parts of your life are out of whack. Evaluate your life; Are you very unhappy? Changing a painful life circumstance can sometimes make other parts of your life easier to bare. Sometimes these can even be environmental factors.

Method 2 of 2: Changing Your Conditions

  • Talk to your boss, manager or superior. Make sure it is someone you can trust. Some superiors may be approachable and others unapproachable. If you are unsure, ask a coworker that you trust about which supervisor they feel to be most trustworthy or approachable in this case. There may even be a specialized, dedicated employee, as in an HR (Human Resources) representative, to assist you in these situations.
  • Ask for an improvement of situation at work. There are many benefits or increases that can help a job feel more valuable or worthwhile. In the end, you are exchanging the time of your short life for varying quantities of resources. If you feel that the work merits greater in exchange, then talk to your supervisor about increases.
  • Organize with other workers. Sometimes attempting to get benefit or wage augmentation can be impossible by yourself. By organizing in groups, employees in a similar position can force employers to change. This is the principle behind a union and it can help with satisfaction when negotiating increases.
Read more…

"صفات الادارة الناجحة" 

الصبر
السكوت في مواقف معينة 
المعرفة الشمولية
حسن التجربة
العفو
التفكر الدائم 
حسن الأخلاق
احترام النفس 
الحيوية
التوسط وقابلية التحليل
عدم التبجح بالعمل
النظرة الثاقبة
كون المدير أذنا
طيب المعاشرة
الشخصية المتوازنة
جلب الثقة للناس
تجنب الاستفزاز
الابتعاد عن الأنانية
دور الإيمان  
نزاهة الجهاز الإداري
المرونة
التروي في إطلاق الأحكام 
الصمود النفسي
محاربة الكسل
حسن التقدير
التمتع بروح الانطلاق
التطوير النوعي
ضبط النفس 

http://www.alshirazi.com/compilations/administration/todir/1/1.htm :المزيد 

Read more…

 Dear Ladies ,

Our Company LA PANTERA is organizing an intensive course in Amman / Jordan during August from the 9th till the 13th :

( Heal your life and achieve your goals with positive energy )

By Iman Hassan

Law of attraction coach-trainer

authorized trainer

Reiki master

Feng shui consultant

 The course will cover the following subjects :

- What energy really is ,and how to reprogram our own energy

-Colors are the language of energy, How to use colors in improving the energy inside and around us

-Using positive energy in :

    -Boosting self esteem and attracting our goals

    - Increasing our income and attracting abundance

    - Fixing our relationships and reducing others' negativity

You will enjoy practical exercises and learn scientific techniques that can raise your consciousness and help you make a significant change in your daily life, such as:

    -The  process to have positive energy

     - matching vibrations

     -meditation

     - affirmations

     -Smart questions

     -honopono

and much more

Please if you do have any inquiry , do not hesitate to contact me on 0796998661 or email marketing@panthera-jo.com

Suhair Kilani 

LA PANTERA -General Manager 

Read more…

تتقاطع العلاقات العائليّة,والعمليّة والتاريخيّة,والصداقات على أنواعها في الأردن,على نحو يُمكن فيه القول بأن هذه البلاد لا يُمكن,أن يحدث فيها حرب ولا بأىّ وقت نساء مُجتهدات,يُجمّعن ولا يُفرّقن,وهنّ العامود ! من بينهم  الصديقة ضحى بشناق/عبد الهادي, مُضيفة رائعة وإجتماعيّة نشطة ومن منزلها لقاء جميل مع نساء الأردن الرائعات.  

Women of Jordan are social bees, productive&optimists,and as the society grew, inter-marriages brought with it social stability,cohesion and productive interaction. Jordan is a country that will never have wars, for a simple reason,  people are so connected through complex bonds of families & friendships.

Thanking today Mrs.Duha Bushnaq/ Abdelhadi, a fine lady and a great hostess

Read more…


إستيراد الغاز من اسرائيل هو الآن قرار(شائك) للدولة الأردنيّة في هذه المرحلة التي تقتضي الحفاظ على مُكتسبات الشأن الداخلي,وعلى النجاحات إلتي تسجّلت حتّى تاريخــة في الإستقرارالإقتصادي العام. هذا وقد لاحظنا إنكماش نسب الدعم من القطاعات التي تحتاج للطاقة,ومن مُمثلي القطاعات التي سبق وأن وافق على مثل هذا التوجّه,وعلى الرغم من فائدة الخطوة لها,ونظراّ لدور الصحافة,والبرلمان,وتبلوّر البدائل. ومن الجانب السياسي,بعد تجميد المُقترح الأردني لعضويّة فلسطين في الأمُم المُتحدة,وإنحياز دول اساسيّة,(وتعركس) حلّ الدولتين,وظهور داعش المؤسف.

وقد يكون من المُفيد الآن تأجيل القرار إلى أبعد حين,والعودة الى تطوير الحقول وإستحضار دراسات الجدوى الإقتصاديّة,وطاقة الموارد البشريّة,وبخطاب إقتصادي تعبويّ جديد على شاكلة خطاب توسيع القناة المصري..

الأردن أوّلاّ.

ضحى عبد الخالق

(عضو مُستقلّ في المجلس الإقتصادي والإجتماعي في الأردن)

Read more…
RSS
Email me when there are new items in this category –

Statement


اللامُبالاةُ ليست فلسفة,وهى حتماّ ليست موقف؟ موجودون نحن اليوم لأنّنا نهتــــمُ , ففي مكان وزمان ما,وُجد شخص ما,إهتمّ بنا يوماّ, حقاّ. أنا مُهتمّة بكثير من الأشياء من بينها,النّاسُ الجميلة,النّاسُ النغم. في الواقع النّاسُ هى أجملُ خيارات الكون؟ فقط نحن من نسينا ذلك ؟ بماذا تهتمُ؟ وبمن تهتمُ؟ ولماذا تهتمُ ؟ وشو هو الشى المُهم لك / لكي وعنجد تصريح رقم 1
عندما نهتمُّ حقاّ تُفتح الفرص والأبواب المُغلقة على  مصراعيها, وكلُّ ما هنالك أنّك تحتاجين الى المُبادرة. نعم هذا كلّ ما في الأمر ! الكثير من التشبيك والتواصل وأخذ زمام تصريح رقم 2
ويتبع...

scriptsDiv

Sponsored

Ads

[+]